أولاً: الاستعانة بالله والتوكل عليه والدعاء بأن يوفقهم الله.
ثانياً: التفاؤل بالنجاح والحذر من (التفكير السلبي)، والسقوط فريسةً للمخاوف من الفشل، فذلك يؤدي إلى اهتزاز ثقة الطالب بنفسه.
ثالثاً: العمل الجاد من أجل تنظيم الوقت بطريقة مناسبة، تُراعي فيها تقسيم وقتك بين الدراسة الجادة واستقطاع بعض الوقت للراحة بين كل فترة وأخرى، والبدء بالمواد الدراسية حسب أهميتها، و(وضع جدول للمذاكرة يعتبر خطوة ضرورية وهامة جداً).
رابعاً: اختيار المكان المناسب للمذاكرة من حيث التهوية والإضاءة، وتنظيم الكتب والمذكرات بشكل يسهل الرجوع إليها، والجلوس بوضعية صحيحة ومريحة وتهيئة الجو المحيط بالطالب، وضرورة أن يكون مريحاً يمتاز بالهدوء وعدم الانشغال بأمور أخرى.
خامساً: الابتعاد عن السهر الزائد، وأخذ الكفاية من النوم والراحة فذلك مما يساعد على الاستذكار، والتغذية المناسبة لأن الجوع والإرهاق الجسماني من أهم ما يجعل الطالب غير قادر على التحصيل والمذاكرة.
سادساً: البعد عن كافة المؤثرات الخارجية التي تشغل عن المذاكرة، مثل الضوضاء الناتجة عن المذياع أو الأشياء التي قد تستقطع جزءاً مهماً من وقت الطالب.
سابعاً: الحرص على الانضباط في الحضور قبل موعد الاختبار بوقتٍ كاف، و بعد الخروج من اللجنة -و الفراغ من الإجابة- يجب عدم مقارنة أو مراجعة الإجابة مع أحد، بل يجب الاستعداد لليوم التالي.
ثامناً: لا تنس قبل البداية في حل الأسئلة الاستعانة بالله والتوكل عليه، ثم اقرأ كل التعليمات والأسئلة الواردة في ورقة الأسئلة قبل الشروع في الإجابة. وإذا احتوت ورقة الامتحان على أسئلة اختيارية فمن الأفضل قراءة جميع الأسئلة قبل الشروع في الـحـل.
وقد يندفع الطالب إلى الإجابة بسرعة وهي عادة قاتلة؛ لأنه عادةً ما يخطئ في قراءة السؤال أو يسيء فهم التعليمات. وبمقدورك الإجابة عن الأسئلة حسب تفضيلك لهـا، فتبدأ بالأسهل أولاً. ضع دائرة حول الأسئلة أو أجزاء الأسئلة التي لم تتمكن من الإجابة عنها، وبعد ذلك إذا كان هناك متسع من الوقت حاول فيها مرة أخرى. ومن شأن هذه العملية أن تيسر عليك تحديد النقاط الصعبة بمنتهى السرعة.
يحسن بك أخي الطالب أن تحدد وقتاً لكل سؤال وتلتزم بهذا الوقت المحدد، وذلك لتَتمكن من الحصول على أقصى الدرجات.
وإذا كانت الإجابة تعتمد على السرد (تعبير أو شرح فقرة)، فمن الأفضل أن تحدد النقاط الأساسية التي ترغب في تضمينها في إجابتك، وهذه الطريقة تساعدك على عدم تجاهل أي نقطة أثناء تدفق الكتابة).
وإذا احتوت ورقة الاختبار على أسئلة ذات إجابات اختيارية متعددة، وعجزت عن التعرف على الإجابة الصحيحة، فحاول تخمين الإجابة، فهذا أفضل من لا شئ.
ثانياً: التفاؤل بالنجاح والحذر من (التفكير السلبي)، والسقوط فريسةً للمخاوف من الفشل، فذلك يؤدي إلى اهتزاز ثقة الطالب بنفسه.
ثالثاً: العمل الجاد من أجل تنظيم الوقت بطريقة مناسبة، تُراعي فيها تقسيم وقتك بين الدراسة الجادة واستقطاع بعض الوقت للراحة بين كل فترة وأخرى، والبدء بالمواد الدراسية حسب أهميتها، و(وضع جدول للمذاكرة يعتبر خطوة ضرورية وهامة جداً).
رابعاً: اختيار المكان المناسب للمذاكرة من حيث التهوية والإضاءة، وتنظيم الكتب والمذكرات بشكل يسهل الرجوع إليها، والجلوس بوضعية صحيحة ومريحة وتهيئة الجو المحيط بالطالب، وضرورة أن يكون مريحاً يمتاز بالهدوء وعدم الانشغال بأمور أخرى.
خامساً: الابتعاد عن السهر الزائد، وأخذ الكفاية من النوم والراحة فذلك مما يساعد على الاستذكار، والتغذية المناسبة لأن الجوع والإرهاق الجسماني من أهم ما يجعل الطالب غير قادر على التحصيل والمذاكرة.
سادساً: البعد عن كافة المؤثرات الخارجية التي تشغل عن المذاكرة، مثل الضوضاء الناتجة عن المذياع أو الأشياء التي قد تستقطع جزءاً مهماً من وقت الطالب.
سابعاً: الحرص على الانضباط في الحضور قبل موعد الاختبار بوقتٍ كاف، و بعد الخروج من اللجنة -و الفراغ من الإجابة- يجب عدم مقارنة أو مراجعة الإجابة مع أحد، بل يجب الاستعداد لليوم التالي.
ثامناً: لا تنس قبل البداية في حل الأسئلة الاستعانة بالله والتوكل عليه، ثم اقرأ كل التعليمات والأسئلة الواردة في ورقة الأسئلة قبل الشروع في الإجابة. وإذا احتوت ورقة الامتحان على أسئلة اختيارية فمن الأفضل قراءة جميع الأسئلة قبل الشروع في الـحـل.
وقد يندفع الطالب إلى الإجابة بسرعة وهي عادة قاتلة؛ لأنه عادةً ما يخطئ في قراءة السؤال أو يسيء فهم التعليمات. وبمقدورك الإجابة عن الأسئلة حسب تفضيلك لهـا، فتبدأ بالأسهل أولاً. ضع دائرة حول الأسئلة أو أجزاء الأسئلة التي لم تتمكن من الإجابة عنها، وبعد ذلك إذا كان هناك متسع من الوقت حاول فيها مرة أخرى. ومن شأن هذه العملية أن تيسر عليك تحديد النقاط الصعبة بمنتهى السرعة.
يحسن بك أخي الطالب أن تحدد وقتاً لكل سؤال وتلتزم بهذا الوقت المحدد، وذلك لتَتمكن من الحصول على أقصى الدرجات.
وإذا كانت الإجابة تعتمد على السرد (تعبير أو شرح فقرة)، فمن الأفضل أن تحدد النقاط الأساسية التي ترغب في تضمينها في إجابتك، وهذه الطريقة تساعدك على عدم تجاهل أي نقطة أثناء تدفق الكتابة).
وإذا احتوت ورقة الاختبار على أسئلة ذات إجابات اختيارية متعددة، وعجزت عن التعرف على الإجابة الصحيحة، فحاول تخمين الإجابة، فهذا أفضل من لا شئ.